الاثنين، 20 فبراير 2012

احبه ي يمه

صغيرتك يَ امي كانت تخبرك


انها قد عانت بحياتها وذاقت الالم ,كانت تخبرك ان قلبها هرم فجاءه وهي على حدود ’العشرين’
كنت ابكي  وكنتي تعرفين لماذا كنتي تعرفين حجم ما كنت اعانيه

الان فقط ي امي جئت اخبرك:
عندما  ابكي  فانني ’احب’اصبحت  ابكي فرحاا وليس  الما
               " فرحا وسعاده يا امي"

                      وليس حزناا
فهذا هو الحب والاخلاص ي امي كما علمتني انتي ,حب لا يعرف معنى التصنع ولا الاكاذيب
                 حب من القلب للقلب
احبه  يا امي  نعم  احبه  كونه واقع رجلا من بينهم ,واي رجل!!!
رجل لم ارى له مثيل ,رجل بات الان نادراا في مجتمع اصبح (يتصنع الرجوله)
       اصبحو تحت مسمى "اشــــبآآآآه الرجال"
و احبه ي امي  طفلااا بين يدي "اهتم به واخاااف عليه من اي  شي  وكل  شي ،تماما كما كنتي  معي

                  ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بالامسس  ي امي اخبرني ان كل شي يدخل فيه الامل ،فكيف لا احب من غرس بقلبي حب الحيااه
وجعلني انظر اليهاا نظره المتفاائله بغدا اجمل يشع نوره ابتهااجااا

هذاا هوو حبي  "سروري "وغايتي من الدنياا ،معااانقه حبه للابد ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق